الجمعة، 8 يونيو 2012

من كتب الإمام النووي النفسية جدا


 (كتاب الطهارة)
  (باب المياه)
1 - عن أبي هريرة عبد الرحمن بن صخر على الأصح، من نحو ثلاثين قولا، رضي الله عنه قال: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله: إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء فإن توضأنا به عطشنا أفنتوضأ بماء البحر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هو الطهور ماؤه الحل ميتته". رواه مالك والثلاثة
(هذا إسناد صحيح، رجاله كلهم ثقات، وصححه البخاري)
2 - قال الترمذي: "حديث حسن صحيح "ورفعه أيضا:
3 - علي،
4 - وابن عمر،
(هذا إسناد ضعيف جدا)
(1/63)

5 - وجابر رضي الله عنهم.
(هذا إسناد حسن وحديث صحيح)
6 - وعن أبي سعيد، سعد بن مالك بن سنان الأنصاري، الخدري رضي الله
(1/64)

عنه قال: قيل يا رسول الله أتتوضأ من بئر بضاعة، وهي بئر يلقى فيها الحيض ولحوم الكلاب والنتن؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الماء طهور، لا ينجسه شيء".
(هذا إسناد رجاله ثقات، رجال الشيخين، عدا عبيد الله بن عبد الله بن رافع)
7 - قال الترمذي: "حسن "، وفي بعض النسخ: "حسن صحيح". وقال الإمام أحمد بن حنبل: "هو صحيح". وكذا قال آخرون، وقولهم مقدم على قول الدارقطني:
8 - "إنه غير ثابت".
9 - وعن أبي عبد الرحمن عبد الله بن عمر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو
(1/65)

يُسأل عن الماء يكون في الفلاة، وما ينوبه من السباع والدواب، فقال: "إذا كان الماء قلتين لم يحمل الخبث". رواه الثلاثة، وهو صحيح صححه الحفاظ
(قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي)
10 - قال الحاكم: "صحيح على شرط البخاري ومسلم".
(حديث صحيح)
11 - وفي رواية لأبي داود وغيره: "إذا كان الماء قلتين فإنه لا ينجس".
(إسناده حسن)
12 - قال يحيى بن معين: "إسناده جيد".
(إسناده جيد)
13 - وقال الحاكم: "صحيح".
14 - وعن أم هانئ، فاختة رضي الله عنها، قالت: "اغتسل رسول الله صلى الله عليه وسلم وميمونة
(1/66)

من إناء واحد، قصعة فيها أثر العجين "رواه النسائي وابن ماجه بإسناد صحيح.
(هذا إسناد صحيح، رجاله ثقات)
15 - وعن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله، ثم ليطرحه، فإن في أحد جناحيه شفاء وفي الآخر داء "رواه البخاري.
16 - وزاد أبو داود بإسناد حسن: "وإنه يتقى جناحه الذي فيه الداء "]
(هذا إسناد حسن)
17 - وعن أبي عبد الله جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: "مرضت فعادني النبي صلى الله عليه وسلم، فوجدني قد أغمي علي فتوضأ ثم صب من وضوءه علي فأفقت "متفق عليه.
 18 - وعن أم  عبد الله أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت: جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إحدانا يصيب ثوبها من دم الحيضة، كيف تصنع به؟ قال: "تحتّه، ثم تقرصه بالماء، ثم تنضحه، ثم تصلي فيه "متفق عليه.
19 - وفي رواية لأبي داود بإسناد على شرط الصحيحين: "إذا أصاب إحداكن الدم من الحيض فلتقرضه، ثم لتنضحه بالماء، ثم لتصل "
(هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق