الزهد لأحمد بن حنبل
المؤلف :
أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني ( 241 ه ) .
اسم الكتاب الذي طبع به ، ووصف أشهر طبعاته :
1 - طبع باسم :
الزهد
تحقيق نور سعيد ، صدر عن دار الفكر اللبناني ببيروت ، سنة 1992 م .
2 - طبع بنفس الاسم ، بتحقيق محمد عبد السلام شاهين ، صدر عن دار الكتب العلمية ببيروت ، سنة1999 م .
3 - طبع بنفس الاسم ، بتحقيق محمد السعيد زغلول ، صدر عن دار الكتاب العربي ببيروت .
توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه :
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل ؛ من أهمها أنه نسبه إليه كل من :
1 - الحافظ ابن حجر في الفتح في مواضع منها ( 4 / 292 ) .
2 - السيوطي في تنوير الحوالك ( 1 / 129 ) .
3 - المناوي في فيض القدير في مواضع عدة منها ( 1 / 457 ) .
وصف الكتاب ومنهجه :
اشتمل هذا الكتاب على ( 2409 ) نصا مسندا ، رتبها المؤلف تحت ( 58 ) بابا ، فبدأ بفضل الزهد عامة ، ثم شرع في ذكر زهد الأنبياء ، ثم ذكر زهد الصحابة ، ثم ذكر زهد التابعين ، وهكذا إلى آخر الكتاب .
وقد أتت مادة الكتاب ما بين مرفوع وموقوف ومقطوع ، منها ما هو في الدرجة العليا من الصحة ومنها ما دون ذلك ، وما دونه . . . إلخ .
وجدير بالذكر أن القدر المطبوع من هذا الكتاب ليس هو الكتاب بتمامه ، لأن الكتاب قد فقد منه قدر كبير يفوق الموجود ، وذلك منذ أزمان غابرة .
المؤلف :
أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني ( 241 ه ) .
اسم الكتاب الذي طبع به ، ووصف أشهر طبعاته :
1 - طبع باسم :
الزهد
تحقيق نور سعيد ، صدر عن دار الفكر اللبناني ببيروت ، سنة 1992 م .
2 - طبع بنفس الاسم ، بتحقيق محمد عبد السلام شاهين ، صدر عن دار الكتب العلمية ببيروت ، سنة1999 م .
3 - طبع بنفس الاسم ، بتحقيق محمد السعيد زغلول ، صدر عن دار الكتاب العربي ببيروت .
توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه :
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل ؛ من أهمها أنه نسبه إليه كل من :
1 - الحافظ ابن حجر في الفتح في مواضع منها ( 4 / 292 ) .
2 - السيوطي في تنوير الحوالك ( 1 / 129 ) .
3 - المناوي في فيض القدير في مواضع عدة منها ( 1 / 457 ) .
وصف الكتاب ومنهجه :
اشتمل هذا الكتاب على ( 2409 ) نصا مسندا ، رتبها المؤلف تحت ( 58 ) بابا ، فبدأ بفضل الزهد عامة ، ثم شرع في ذكر زهد الأنبياء ، ثم ذكر زهد الصحابة ، ثم ذكر زهد التابعين ، وهكذا إلى آخر الكتاب .
وقد أتت مادة الكتاب ما بين مرفوع وموقوف ومقطوع ، منها ما هو في الدرجة العليا من الصحة ومنها ما دون ذلك ، وما دونه . . . إلخ .
وجدير بالذكر أن القدر المطبوع من هذا الكتاب ليس هو الكتاب بتمامه ، لأن الكتاب قد فقد منه قدر كبير يفوق الموجود ، وذلك منذ أزمان غابرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق